wahid
عدد الرسائل : 542 العمر : 49 الموقع : التصوف اسلامي تاريخ التسجيل : 21/11/2007
| موضوع: ولاية بسكرة الثلاثاء يونيو 30, 2009 10:02 pm | |
| تقع ولاية بسكرة في الجهة الشرقية من الجزائر حيث يحدها من الشمال ولاية باتنة ومن الشمال الغربى ولاية المسيلة ومن الشمال الشرقي ولاية خنشلة ومن الجنوب ولايتي الجلفة والوادى . وتتربع ولاية بسكرة على مساحة إجمالية تقدر بنحو 20ر21671 كلم مربع. وتضم 33 بلدية موزعة على 12 دائرة إدارية يقطنها 633234 نسمة وبكثافة سكانية بمعدل 28 ساكن لكل كلم. ويقدر تعداد السكان المشتغلين ب 88083 منهم 22902 فى الفلاحة و65181 فى قطاعات أخرى.
وتتكون تضاريس الولاية من عناصر متباينة حيث تتمركز الجيال فى شمال وتحتل مساحة هامة والسهول تمتد على محور شرق/غرب وتمثل سهوب وطاية والدوسن وليوة وطولقة وسيدى عقبة وتتميز تلك المناطق بتربة عميقة وخصبة. أما الهضاب فتقع فى الناحيةالغربية من إقليم الولاية وتشمل دائرتي أولاد جلال وسيدى خالد فيما تغطى المنخفضات المناطق الجنوبية والشرقية من
تراب الولاية وأهمها شط ملغيغ.
رمز الولاية : 07 اللقب عروس الزيبان والي الولاية: عبد الرؤوف-ك المرافق الشخصي : الصبي غير مميز (نبيل) رئيس البلدية : كاسي ابراهيم البلديات: بسكرة ، ليوة. لوطاية ، جمورة ، البرانيس ، القنطرة ، عين زعطوط ، سيدي عقبة ، شتمة ، تكوت, الحوش ، عين الناقة ، زربية الوادي ، المزيرعة ، وتقع في الجنوب الشرقي للولاية ,تمتاز بجودة اراضيها وانتاجها الوفير من المحاصيل الزراعية من الفول والجلبانة ,الطماطم. بها مناطق اثرية اهمها قلعة كباش. خنقة سيدي ناجي ، الفيض ، مشونش ، طولقة ، بوشقرون ، برج بن عزوز ، ليشانه ، فوغاله ، الغروس ، أولاد جلال ، الدوسن ، الشعيبة ، سيدي خالد ، البسباس ، راس الميعاد ، اورلال ، أوماش ، مليلي ، مخادمة ، الحاجب.
تشتهر ولاية بسكرة بتمورها المسماة دقلة نور والانتاج الكبير لهذه المادة فأولاد جلال وطولقة مثلا تنتج سنويا ما لا يقل 123 الف قنطار
الموقع الجغرافــي تقع مدينة بسكرة في الجنوب الشرقي للدولة الجزائرية، (همزة وصل بين الجنوب والشمال - بوابة الصحراء)، تبعد عن العاصمة الجزائرية بحوالي 422 كلم، تتربع الولاية على مساحة تقدر بـ: 12.755 كلم2، يقدر ارتفاعها على مستوى البحر بـ:128 متر، ذات مناخ بارد في الشتاء، حار :وجاف في الصيف. حدودها كما يأتي - من الشمال: ولاية باتنة والمسيلة؛ - من الجنوب: ولاية ورقلة والوادي؛ - من الشرق: ولاية خنشلة؛ - من الغرب: ولاية الجلفة
الموقـــع الإداري ظهرت بسكرة كبلدية بموجب قرار ماي 1878 الخاضع لقرار مجلس الشيوخ المؤرخ في 09 أفريل 1889؛ بعدها كان التقسيم الإداري كما يلي: كانت بسكرة دائرة تابعة لولاية الأوراس حتى عام 1974، لترقى بعدها إلى ولاية طبقا للقانون رقم 04-84 المؤرخ في 1984/02/04 وما يليه، أصبح التقسيم الإداري البلدي لبلدية بسكرة كما يلي من الشمال بلدية لوطاية؛ من الغرب بلدية الحاجب؛ من الشرق بلدية سيدي عقبة والشتمة؛ ومن الجنوب بلدية أوماش.
خصائص المنطقـة الموقع الجغرافي للمنطقة (بوابة الصحراء الجزائرية أو منطقة الزيبان)، حيث تعتبر من أهم الواحات الكبرى في الجزائر، تمتد على مساحة تصل إلى 05 كلم2، تحوي مناطق فلاحية تقدر تقريبا بـ 1300 هكتار (ثروة غابية بها أكثر من 1.500.000 نخلة والعديد من الأشجار المثمرة)؛ إنتاجها الوفير للتمور ذات الجودة العالية وبجميع أنواعها، نذكر "دقلة نور" المشهورة عالميا؛ المنابع المعدنية الحارة الواقعة في أنحاء مختلفة من تراب الولاية، والمعروفة وطنيا، منها المستغلة (حمام الصالحين-حمام سيدي الحاج-حمام الشقة...)، ومنها الغير مستغلة؛
المركز الديني المشهور إسلاميا والمهتم بتعاليم القرآن الكريم والشريعة الإسلامية، المقام ببلدية سيدي عقبة، هذه البلدية المسماة على الصحابي الجليل "عقبة ابن نافع" والموجود ضريحه حاليا بهذه الأخيرة؛ الطرق الوطنية المختلفة المرتبطة والمحيطة بالولاية، خط السكك الحديدية الرابط بين الشمال والجنوب، المطار الدولي والجامعة؛ النوادر السياحية (برج الترك، الآثار الرومانية، المنقوشات الحجرية، جامع سيدي عقبة، سد فم الغرزة، مدخل القنطرة، شرفات غوفي، جنان لندن،...)؛ التجهيزات السياحية المتمثلة في نزل الزيبان، سوق للمنتجات التقليدية، دار الثقافة الصناعات الحرفية، الكثبان الرملية
المميزات المحلية - تحوي أكثر من %30 من نسبة سكان الولاية؛ - حيث بلغ تعداد سكانها (البلدية) إلى ما يقرب 129.611 نسمة في عام 1987، ليرتفع إلى 185.000 نسمة في عام 1995، لتكون أول بلدية من حيث التعداد السكاني على المستوى الولائي؛ - التجهيزات والخدمات الرئيسية المتمركزة بالمدينة، من بين الأسباب الهامة والموفرة للظروف الأساسية الحياة؛ الشيء الذي سبب التدفق السريع إلى المدينة مما أدى إلى التطور السكاني الذي خلق بعض الأحياء الفوضوية، نذكر منها حي سيدي غزال؛ - ومن جهة أخرى الصناعات المتواجدة عبر تراب البلدية، منها مصنع الكوابل، النسيج، البلاستيك، وغيرها من الصناعات المختلفة الأخرى، المبرهنة على الدور الهام للبلدية الذي يفوق حدودها الجغرافية، والحافز على قدوم العديد من الأشخاص من دوائر إدارية مختلفة عن الولاية.
| |
|